الرئيسية » أسعار صرف الليرة مقابل الذهب والعملات يوم السبت 13 آذار

أسعار صرف الليرة مقابل الذهب والعملات يوم السبت 13 آذار

في تعاملات سوق الصرف اليوم السبت 13 آذار/مارس، انخفض سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية في محافظة إدلب والشمال السورية بنسبة بلغت 1.52% قياساً بأسعار إغلاق أمس، وانخفض سعر صرف الليرة في كل من مدينة دمشق وحلب أمام الدولار الأمريكي والعملات بنسبة 1.26%، وارتفع سعر الذهب مقابل الليرة السورية بنسبة بلغت 1.42% قياسا بالسعر الذي حققه سابقا في دمشق وحلب.

إليكم نشرة الأسعار:

بلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة إدلب، 4,000 شراء و 4,030 مبيع، مقابل الدولار، و 530 شراء و 535 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مناطق ريف حلب الشمالي والشرقي، 3,990 شراء و 4,040 مبيع، مقابل الدولار، و 528 شراء و 537 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مدينتي حلب وحماة بلغ قيمة صرف الليرة السورية 3,990 شراء و 4,040 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 4,770 شراء و 4,830 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 5,620 شراء و 5,705 مبيع

وفي مدن دمشق وحمص واللاذقية وطرطوس ودرعا بلغت قيمة صرف الليرة السورية 3,990 شراء و 4,040 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 4,770 شراء و 4,830 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 5,620 شراء و 5,705 مبيع.

وبلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة الرقة ومحافظة دير الزور ومدينة منبج ومناطق شمال شرق سوريا، 3,980 شراء و 4,030 مبيع، مقابل الدولار، و 527 شراء و 535 مبيع، مقابل الليرة التركية.

من جهة أخرى بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط:

في مدينة دمشـق: 194,300 ليرة سورية، بتغير بنسبة 1.42%
في مدينة حلـــب: 194,800 ليرة سورية، بتغير بنسبة 1.47%
في محافظة إدلب: 193,800 ليرة سورية، بتغير بنسبة 1.74%
في الرقــة ومنبج: 193,800 ليرة سورية، بتغير بنسبة 2.50%

فيما حددت الجمعية الحرفية للصياغة بدمشق سعر الغرام بـ : 192,000 ل.س

اقرأ أيضاً.. تصريحات رئيس البنك المركزي الأمريكي ترفع الدولار وتهبط بالذهب (وكالات)


صعد الدولار خلال تعاملات الجمعة لأعلى مستوى في عدة أشهر بدعم من تصريحات جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، فيما هبطت أسعار الذهب، وتراجعت الأسهم الأوروبية.

وقال باول في منتدى لصحيفة وول ستريت جورنال، الخميس، إن موجة بيع لسندات الخزانة لا تخل بالنظام وليس من المرجح أن تدفع أسعار الفائدة طويلة الأمد لمستويات شديدة الارتفاع للدرجة التي تدفع مجلس الاحتياطي الاتحادي للتدخل بشكل أكثر قوة. وأعادت تصريحاته إشعال فتيل موجة البيع في سندات الخزانة.

كما كرر أنه ملتزم بالحفاظ على سياسة نقدية بالغة التيسير لحين قطع الاقتصاد “لشوط طويل جدا على طريق التعافي”.

وكشف باول أن سوق العمل الأمريكية “تشهد تعافيا بطيئا، وليس من المرجح على الإطلاق الوصول إلى الحد الأقصى من التوظيف هذا العام”، مضيفا: “أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت”.

وأكد باول أن البنك المركزي الأمريكي “لن يتحرك إلى أن يعود الاقتصاد إلى وضع فرص العمل بالحد الأقصى، ويكون التضخم أعلى من البالغ 2 بالمئة”.

قفزة الدولار
وقال نيل جونز رئيس مبيعات الصرف الأجنبي لدى بنك ميزوهو: “ارتفع الدولار بقوة بعد تصريحات باول إذ أرى أن الكثيرين في السوق كانوا يتطلعون لتصريحات أقوى من المركزي الأمريكي تكبح المزيد من الارتفاعات في العائدات… لم تصدر تلك التصريحات والدولار يصعد بوجه عام بفعل توقعات بارتفاعات أخرى في العوائد الأمريكية”.

وتراجع اليورو 0.4 بالمئة لأقل مستوى في ثلاثة أشهر مسجلا 1.19255 دولار بعد هبوطه 0.7 بالمئة أثناء الليل.

وبلغ الدولار أعلى مستوى في ثمانية أشهر أمام الين مسجلا 108.45، مرتفعا 0.5 بالمئة أمام العملة اليابانية.

وأحجم وزير المالية الياباني تارو آسو عن التعليق على تراجع قيمة الين لدى سؤاله عن أثره المحتمل على الاقتصاد في بلاده.

وبلغ مؤشر الدولار أعلى مستوى في ثلاثة أشهر واستقر في أحدث تعاملات عند 91.960 في المعاملات المبكرة في لندن بعد أن ربح 0.7 بالمئة أمس الخميس.

أما العملات العالية المخاطر، ومنها الدولار الأسترالي ونظيره النيوزيلندي، فقد تراجعت مقتفية أثر الأسهم مع تحول معنويات المستثمرين مرة أخرى إلى التشاؤم.

وهبط الدولار الأسترالي 0.6 بالمئة إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 0.7673 دولار أمريكي مواصلا خسائر تكبدها أمس الخميس بلغت 0.7 بالمئة. وتراجع الدولار النيوزيلندي 0.6 بالمئة إلى 0.7140 دولار أمريكي.

تراجع الأسهم
وفرض صعود عوائد السندات الأمريكية ضغوطا من جديد على الأسهم الأوروبية، الجمعة، بعد أن أخفقت تصريحات باول في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن ارتفاع تكاليف الاقتراض مؤخرا.

ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.9 بالمئة في التعاملات المبكرة، فيما قادت أسهم شركات السفر والتعدين والخدمات المالية الانخفاض.

وأوقدت تصريحات باول شرارة موجة بيع في وول ستريت أمس الخميس، ودفعت المؤشر ناسداك الزاخر بشركات التكنولوجيا لمحو مكاسبه منذ بداية العام. كما نزلت أسهم التكنولوجيا الأوروبية واحدا بالمئة وتمضي على مسار تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي.

وقال بنك أوف أمريكا، الجمعة، إن المستثمرين ضخوا مليارات الدولارات في الأسهم شديدة الارتفاع حتى في الوقت الذي أدى فيه اضطراب سوق السندات الجاري إلى خسائر حادة في وول ستريت ودشن “حقبة جديدة من التقلب”.

وارتفعت عوائد الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات، والتي تحوم بالقرب من 1.6 بالمئة، قرابة 45 نقطة أساس في الشهر الماضي، مما أطلق موجة بيع في الأسهم التي خسرت أربعة تريليونات دولار من القيمة السوقية منذ ذروة سجلتها في منتصف فبراير /شباط.

وقال بنك الاستثمار الذي يحلل التدفقات استنادا إلى بيانات إي.بي.إف.آر إن صناديق الأسهم سجلت تدفقات داخلة بقيمة 22.2 مليار دولار، بقيادة 2.3 مليار دولار إلى التكنولوجيا وملياري دولار إلى أسهم الشركات المالية في الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء.

وما زال هبوط سوق السندات يحفز تعديلا كبيرا في المراكز بين المستثمرين، مع استثمار 62.6 بالمئة من عملاء بنك أوف أمريكا في الأسهم وهو مستوى قياسي.

وأثارت رسائل باول خيبة أمل في وول ستريت إذ كان المستثمرون يتوقعون أنه سيتحرك حيال الارتفاع المفاجئ القوي في عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات.

هبوط الذهب
ونزل الذهب، الجمعة، إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر تقريبا ويتجه صوب الانخفاض للأسبوع الثالث على التوالي، بعد ارتفاع الدولار وعوائد السندات.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 1692.13 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 05:15 بتوقيت غرينتش، بعد أن نزل لأدنى مستوى منذ الثامن من حزيران/يونيو عند 1686.40 دولارا. ومنذ بداية الأسبوع، تراجع الذهب 2.3 بالمئة.

وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.6 بالمئة إلى 1690.40 دولارا.

وقال جيفري حالي كبير محللي السوق لدى أواندا: “من الواضح أن باول لم يمِل إلى التيسير النقدي بشكل كاف بالنسبة للأسواق أمس، وبطريقة ما، فإنه أعطى الضوء الأخضر لارتفاع أكبر للعوائد الأمريكية بقوله إنه مرتاح لذلك.

جميع المؤشرات تشير إلى استمرار فورة السندات”. مضيفا أنه يبدو من المحتم أن ينزل الذهب عن المستويات الحالية وأن يسجل خسائر أكبر إلى نطاق 1600 دولار.

وتماسكت العوائد الأمريكية لأجل عشر سنوات فوق 1.5 بالمئة، بينما ارتفع الدولار لأعلى مستوى في ثلاثة أشهر. ويزيد ارتفاع العوائد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة 0.5 بالمئة إلى 25.17 دولارا للأوقية، وانخفضت خمسة بالمئة في الأسبوع، في أسوأ أداء منذ أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني.

ونزل البلاديوم 0.2 بالمئة إلى 2334 دولارا وتراجع البلاتين 0.6 بالمئة إلى 1119.53 دولارا.

زيادة أحجام تداول العملات المشفرة إلى 2.7 تريليون دولار
قفزت أحجام تداول العملات المشفرة خلال شهر شباط/فبراير إلى 2.7 تريليون دولار بنسبة ارتفاع بلغت 17 بالمئة.

جاء ذلك مدفوعا باستثمار الشركة الأمريكية لصناعة السيارات الكهربائية “تسلا” 1.5 مليار دولار في بتكوين، فيما استحوذت البورصات الأكبر حجما على نصيب آخذ في التنامي من إجمالي حجم التداولات.

وقالت “كريبتو كومبير” للأبحاث، الجمعة، إن أحجام التداولات قفزت إلى 2.7 تريليون دولار في شباط/ فبراير، وزادت الأحجام في البورصات الرئيسية ما يزيد عن 35 بالمئة إلى 2.4 تريليون دولار.

وشهدت التداولات في البورصات الأصغر حجما تراجعا 36 بالمئة إلى 381 مليار دولار، بما يشير إلى تنامي ترسخ التداول في البورصات الأكبر.

وأضافت أن أحجام التداول بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق في يوم 23 شباط/فبراير إذ سجلت 159.9 مليار دولار وذلك عندما هبطت بتكوين عشرة بالمئة.

وتراجعت أسعار العملات المشفرة الأكثر تداولا خلال تعاملات الجمعة، وهبطت بتكوين 3.7 بالمئة إلى 46571 دولارا. وانخفض الإيثر 5.52 بالمئة إلى 1453.29 دولارا.

اقرأ أيضاً: للشهر الثالث.. البنوك المركزية حول العالم تخفض حيازتها من الذهب (الأناضول)

قال مجلس الذهب العالمي، الثلاثاء، إن البنوك المركزية حول العالم سجلت مبيعات صافية من الذهب خلال يناير/كانون ثاني الماضي بمقدار 9.4 أطنان، لتخفض حيازتها من المعدن الأصفر للشهر الثالث على التوالي.

وأضاف مجلس الذهب في تقريره الشهري، أن حيازة البنوك المركزية من الذهب انخفضت إلى 35 ألفا و244 طنا بنهاية يناير الماضي.

وتتزامن مبيعات الذهب للشهر الثالث، مع حاجة غالبية اقتصادات العالم للسيولة النقدية اللازمة لتعويض التراجع في المداخيل، وتضرر القطاعات الاقتصادية، بفعل القيود التي فرضتها جائحة كورونا.

وجاءت أوزبكستان أبرز المشتريين بمقدار 8.1 أطنان، ثم كازاخستان 2.8 طنًا.

في المقابل، سجلت تركيا صافي مبيعات بمقدار 17.2 طنا، وروسيا بمقدار 3.1 أطنان مبيعات صافية خلال الشهر.

وتحل تركيا بالمركز 12 عالميا بقائمة أكبر البنوك المركزية حيازة للذهب بحجم احتياطات تقدر 526.7 طنا، تعادل 37.1 بالمئة من إجمالي الأصول الاحتياطية لدى البنك المركزي، حسب التقرير.

وذكر التقرير أنه من المحتمل أن يكون بيع روسيا مرتبطا بإعلان البنك المركزي الروسي بدأ في سك عملة ذهبية تذكارية لعام 2021.

وتحافظ الولايات المتحدة على صدارة القائمة بحيازة نحو 8133 طنا، ثم ألمانيا بـ3362 طنا، وثالثا صندوق النقد 2814 طنا.

ويرصد مجلس الذهب العالمي احتياطيات البنوك المركزية شهريا منذ عام 2000، وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن هذه البنوك.

وشهد الذهب إقبالا كبيرا خلال العام الماضي، باعتباره أحد الملاذات الآمنة وقت الأزمات ومخزون للقيمة، وسط تصاعد حدة التداعيات الاقتصادية المصاحبة لتفشي فيروس كورونا المستجد.

وجاء تبني البنوك المركزية لاستراتيجية استثمارية على عدة عوامل، تضمنت تصاعد المخاطر الاقتصادية والسياسية، وأسعار الفائدة المنخفضة والسلبية.

و”مجلس الذهب العالمي”، منظمة تعمل على تطوير سوق صناعة الذهب، وتهدف إلى تحفيز واستدامة الطلب على المعدن الأصفر عالميا.

اقرأ أيضاً: لأول مرة.. “بيتكوين” تتخطى عتبة الـ60 ألف دولار

 

سجل سعر عملة “بيتكوين” الرقمية السبت مستوى قياسيا جديدا له، وتخطى لأول مرة عتبة الـ60 ألف دولار.

وحسب بيانات بورصة Binance للعملات الرقمية، ارتفع سعر “بيتكوين” قبل قليل إلى 60.2 ألف دولار، ثم تراجع مجددا إلى قرابة 59-60 ألف دولار.

وأكد موقع CoinMarketCap المختص بتحليل بيانات أكثر من 20 بورصة، أن سعر “بيتكوين” تجاوز اليوم حاجز الـ60 ألفا، وكان أعلى مستوى له 60.012 ألف دولار.

وشهدت “بيتكوين” منذ أواخر يناير (عندما كان سعرها على مستوى الـ32 ألف دولار) ارتفاعا غير مسبوق على مدى أربعة أسابيع متتالية، ما أدى إلى ارتفاع سعرها بقرابة الضعفين خلال فبراير.

وفي الأسبوع الأخير من فبراير، بعد أن بلغ سعر العملة الرقمية عتبة الـ58352 دولار غير المسبوقة، تراجع سعر “بيتكوين” بشكل ملموس، ثم عاود الارتفاع.