الفضاء

وجد بحث جديد أنه تحت سطح الأرض بنحو 150 كيلومترا توجد طبقة غير معروفة من الصخور المنصهرة والتي يمكن أن تساعد العلماء في معرفة المزيد […]

لاحظ علماء الفلك أن نجما مثل الشمس “يتم تمزيقه واستهلاكه بشكل متكرر” بواسطة ثقب أسود يقع على بعد نحو 500 سنة ضوئية. وأدى هذا الحدث

أثارت “الأجسام الطائرة المجهولة”، التي تُعرف رسميا الآن باسم الظواهر الشاذة غير المحددة (UAPs)، فضول الكثيرين لفترة طويلة. ونظرا لندرة عمليات الرصد عالية الجودة للأجسام “UAPs”، التي

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، أن تجربتها لتوليد الأكسجين التي رافقت المركبة الجوالة برسفيرنس، أكملت مهمتها بنجاح وولدت الأكسجين على الكوكب الأحمر. وأفادت وكالة ناسا

أرسلت محطة الفضاء الأوتوماتيكية الهندية “أديتيا-أل 1” الخاصة بدراسة الشمس أولى الصور للأرض والقمر، بالإضافة إلى الصور الخاصة بها (السيلفي). والتقطت تلك الصور الكاميرا الموجودة

استخدم باحثون طريقة مبتكرة لدراسة كيفية تشكل الأرض، من خلال فحص الصهارة التي تتدفق من أعماق باطن الكوكب. وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت في

تستعد الهند لتخطو خطوة إضافية مهمة في مجال استكشاف الفضاء، مع إطلاق مسبار يهدف الى دراسة الشمس، بعد أسبوع من نجاحها في إنزال مركبة غير

نشر تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، صورة جديدة للسديم الحلقي الشهير. وتأتي هذه الصورة بعدما التقط “جيمس ويب”، في وقت سابق

دخلت الهند التاريخ، عندما هبطت مركبتها الفضائية “شاندرايان-3” بنجاح على القطب الجنوبي للقمر، الذي يُعتقد أنه مصدر محتمل للمياه والأكسجين، وذلك بعد أيام من فشل

دخلت مركبة الفضاء الروسية لونا-25 مدار القمر الأربعاء، في خطوة كبيرة نحو تحقيق هدف روسيا بأن تكون أول من ينفذ هبوطاً سلساً عند القطب الجنوبي