في حصيلة نهائية قدمها المعهد السوري للعدالة أكدت وقوع مجازر مروعة بحلب بحسب إحصائية شهر تشرين الاول/ اكتوبر 2015 لقصف سلاح الجو الروسي على مدينة حلب وريفها.
والتي شملت الريف المحرر التابع للثوار بالإضافة للمناطق التي تقع تحت سيطرت تنظيم داعش الإرهابي والتي قصف فيها الطيران الروسي المدنيين تاركاً مقار وثكنات التنظيم العسكرية.
حيث أكد المعهد أن عدد الصواريخ المستهدفة من الطيران الحربي بلغ (815) في حين وصل عدد صواريخ ارض ارض طويل المدى (1) أما القنابل العنقودية فعددها (24) وكل ذلك أسفر عن ارتقاء (200) مدني موزعين:
النساء (16) – الاطفال (66) – العسكريين (20) – الاعلاميين (1) – الهيئات الخدمية (1) الاطباء والمسعفين: (0).