علوم وتكنولوجيا

قامت روسيا بتجربة “صاروخ” مضاد للأقمار الاصطناعية في الفضاء، وهو ما خلف آلافاً من قطع الحطام وأدانته الولايات المتحدة الأمريكية بشدة. التجربة أحيت المخاوف من […]

لعقود من الزمان، كان التصور المعتاد عن المريخ بسيطًا للغاية، ففي الوقت الحالي هو كوكب قاحل ومتجمد إلى درجة الجفاف، مصبوغ بلون الصدأ الأحمر، أمَا

منذ البشائر الأولى لوجود غاز ونفط بكميات تجارية في إقليم شرق البحر الأبيض المتوسط نهاية القرن الماضي، سادت حالة من التفاؤل بمستقبل جديد ورخاء يمتد

على الرغم من المخاوف التقليدية التي تعلنها مجموعات حماية البيئة من المفاعلات النووية، نتيجة كارثتَيْ مفاعل تشيرنوبيل السوفييتي وفوكوشيما الياباني اللتين يفصل بينهما ربع قرن،

يحتدم السباق في وقتنا الحالي على اكتشاف الفضاء ووضع موطئ قدم للبشرية خارج كوكب الأرض لتكون نواة لمستعمرات خارجية، لكن السباق الأسرع هو على جارنا

لا شك في أنك قد سمعت عن الوحش الأسطوري العملاق “غودزيلا”، والذي ظهر في سلسلة من الأفلام العالمية، ولكن ماذا لو كان باستطاعتك رؤية نسخًة

العثور على ثقب أسود ليس بالأمر السهل، بل إنه يصبح أكثر صعوبة كلما كان هذا العملاق بعيدًا. ونظرًا لأن الثقوب السوداء تمتص الضوء، لا تستطيع

يمثل النشاط البشري في المجالات الزراعة المفتوحة مترامية الأطراف، والطرق التي تربط كل شيء معا. ويمكن رؤية بصمة البشرية في جميع أنحاء الكوكب اليوم، من