النفط

أُضيف شح الصلب إلى قائمة تنمو من الأسباب التي تمنع منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة من رفع حجم الإنتاج بالسرعة المطلوبة، فيما تتفاعل أزمة […]

يزداد تشدد أسواق الوقود الأمريكية، وسط تدافع أوروبا على بدائل الديزل الروسي، الأمر الذي حول نيويورك من منطقة استيراد نموذجية إلى التصدير. في انعكاس نادر

قبل بضعة أيام، نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية مقالا بعنوان “السعودية تدرس قبول اليوان بدلا من الدولار عند بيع نفطها للصين”. وقد أحيى هذا

يشرح خبير اقتصادي الأسباب التي دعت المملكة العربية السعودية والصين لبحث التخلي عن الدولار في تعاملاتهما النفطية والاعتماد بدلا عن ذلك على اليوان الصيني. وكانت

دخلت عشرات الشركات الصينية إلى أفغانستان خلال الأسابيع الأخيرة بحثا في ثروة البلاد المعدنية الهائلة، حسبما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال”. ويحتوي أحد الجبال والوادي

يهدد الغزو الروسي لأوكرانيا بتأجيج التضخم وتقليص النمو في جميع أنحاء العالم، لكن عددًا قليلاً من الدول في طريقها لتحقيق مكاسب غير متوقعة من الصادرات

أشعلت الحرب الروسية على أوكرانيا أسواق الطاقة العالمية، فارتفعت أسعار النفط والغاز لمستويات قياسية، وهو ما جعل إمدادات النفط عرضة للتأثر بالتقلبات، وسط تهافت الدول

ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها منذ سبعة أعوام مقتربة من 90 دولاراً للبرميل، بعد التوترات الجيوسياسية الحاصلة في أوروبا والشرق الأوسط، وهو ما

اتخذت الولايات المتحدة، خطوة تاريخية بإعلان سحب بعض احتياطات نفطها الاستراتيجية لمواجهة التضخم في أسعار الطاقة، وذلك بالتنسيق مع دول أخرى ستحذو حذوها، وهو ما