الرئيسية » أسعار صرف الليرة السورية مقابل الذهب والعملات السبت 15 آب

أسعار صرف الليرة السورية مقابل الذهب والعملات السبت 15 آب

 

 

لمشاهدة أسعار الصرف اليوم السبت 22 آب إضغط على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/ShahbaPress/posts/3531324413552413

 

مع افتتاح تداولات سوق الصرف اليوم السبت 15 آب أغسطس، تراجع سعر صرف الليرة السورية بشكل طفيف أمام الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية بنسبة 2.63% في محافظة إدلب والشمال السوري، بالمقابل شهد سعر الصرف تحسن ضئيل في كل من مدينة دمشق وحلب لم تصل  نسبته إلى 1%، الأمر كذلك بالنسبة لسعر الذهب في دمشق وحلب.

وبلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة إدلب، 1930 شراء و 1960 مبيع، مقابل الدولار، و 260 شراء و 266 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مناطق ريف حلب الشمالي والشرقي، 1920 شراء و 1960 مبيع، مقابل الدولار، و 259 شراء و 266 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مدينة حلب بلغ قيمة صرف الليرة السورية 2040 شراء 2090 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 2411 شراء و 2475  مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 2879 شراء و 2958 مبيع.

وفي مدينة دمشق بلغت قيمة صرف الليرة السورية 2040 شراء 2090 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 2411 شراء و 2475  مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 2879 شراء و 2958 مبيع.

وبلغ سـعر صرف الليرة السورية، في مدينة منبج ومناطق شمال شرق سوريا، 2000 شراء و 2010 مبيع، مقابل الدولار، و 269 شراء و 272 مبيع، مقابل الليرة التركية.

من جهة أخرى بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط: 

في مدينة دمشـق:  111600 ليرة سورية، بتغير بنسبة  -0.00 %
في مدينة حلـــب:  111600 ليرة سورية، بتغير بنسبة  -0.00 %
في محافظة إدلب: 105200  ليرة سورية، بتغير بنسبة  2.16 %
في مدينة منبــــج: 107,800  ليرة سورية، بتغير بنسبة 2.47 %
فيما حددت الجمعية الحرفية للصياغة بدمشق سعر الغرام بـ : 103,000 ل.س

وأبقى "مصرف سوريا مركزي" على ثبات نشراته بسعر صرف للدولار بلغ 1250 ليرة للحوالات، 1256 ليرة للتدخل والمصارف والمستوردات، فيما سجل سعر صرف اليورو بـ 1421 ليرة سورية.

الأسعار تأتيكم بحسب تطبيق أخبار الليرة

 

اقرأ أيضا: مليار دولار.. خسائر التجار السوريين في مرفأ بيروت

قدَّر خبير اقتصادي سوري، الثلاثاء 11 آب أغسطس، خسائر التجار السوريين في انفجار مرفأ بيروت، بأكثر من مليار دولار أمريكي جراء تضرر بضائعهم التي كانت موجودة على أرض المرفأ بسبب عدم استكمال إخراجها من الميناء نتيجة الأزمة المالية في بيروت ومشكلة تحويل الأموال من مكان لآخر.

وضرب انفجار هائل، الثلاثاء الماضي، مرفأ بيروت، وأسفر عن مقتل /163/ شخصاً وإصابة ما يربو على ستة آلاف شخصٍ آخر، حيث أطلق عليه نشطاء لبنانيون مصطلح “بيروتشيما” وذلك تشبيهاً بما جرى لمدينة “هيروشيما” التي تعرضت لتفجير نووي.

وحول تأثير ما حدث في بيروت على الوضع في سوريا، قال الخبير الاقتصادي، الدكتور عمار يوسف، في مقابلة مع “نورث برس”، إن القطاع الخاص السوري سيتأثر بشكل رئيسي، حيث كان التجار السوريون يعملون على استيراد بضائع كقطع غيار المركبات والتقنيات على اختلافها فضلاً عن مواد أخرى.

ويعتبر مرفأ بيروت من أكبر الموانئ البحرية في البحر المتوسط، حيث يستوعب أكبر السفن الحديثة، ويضمُّ العديد من الشركات والبنوك، عدا عن اكتظاظ المراسي بمناطق الجذب السياحي.

واستبعد الخبير السوري فكرة تأثّر القطاع الحكومي بالانفجار، كونه يستورد المواد والبضائع الاستراتيجية كالقمح والأدوية والغذائيات التي لا تخضع لعقوبات اقتصادية عن طريق مرفأي اللاذقية وطرطوس في سوريا.

وفيما يتعلق بانعكاس الحادث على عموم المنطقة، أشار “يوسف” إلى أن عدة بلدان داخل حوض… المتوسط قد تتأثر بتوقف المرفأ كونها كانت تعتمد على الاستيراد عبر مرفأ بيروت نتيجة السهولة واليسر في الخدمات المقدمة داخله.

 

وحول اعتقاد خبراء اقتصاديين بأنه يمكن الاستعانة  بمرافئ طرابلس وصيدا وصور في لبنان، قال عمار يوسف إن “إمكانيات هذه المرافئ ضعيفة ولا يمكنها تعويض عمل مرفأ بيروت”.

ورأى الخبير الاقتصادي السوري أن “الحل يكمن في الاستعانة بمرفأي اللاذقية وطرطوس إذا ما استطاعت بلدان المنطقة تجاوز فكرة العقوبات المفروضة على سوريا أو تقديم استثناء ريثما يتجاوز لبنان محنته”.

وفرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوباتٍ اقتصادية مشددة على الحكومة السورية بموجب قانون “قيصر” في حزيران/يوينو الماضي، بالإضافة إلى عقوبات سابقة استهدفت شخصيات مقرَّبة من الأسد فرضتها واشنطن وحلفائها الأوروبيين بعد أحداث آذار/مارس 2011.

ويُقدَّر حجم الخسائر الاقتصادية في مرفأ بيروت بمليارات الدولارات فضلًا عن تضرر الأبنية المحيطة به، فيما يتوقع اقتصاديون أن يتوقف /90/ بالمئة من الفنادق والمنشآت السياحية عن العمل.

ويُقدَّرُ متوسط عدد البواخر التي كانت تدخل ميناء بيروت بنحو /170/ باخرة شهرياً، تُفرِّغ نحو /700/ ألف طن وتشحن نحو /70/ ألف طن من البضائع المختلفة، فيما يُقدَّرُ متوسط عدد المستوعبات المفرَّغة بنحو /23/ ألف مستوعب شهرياً.

اقرأ أيضا: "الطاقة الدولية": كورونا يقلص الطلب على النفط لهذا المستوى (رويترز)
فضت وكالة الطاقة الدولية، الخميس، توقعاتها للطلب على النفط في العام 2020، بدفع من تراجع الطلب على وقود الطائرات بشكل رئيسي.

وحذرت الوكالة من أن انخفاض معدلات السفر جوا بفعل جائحة كورونا سيقلص الطلب العالمي على النفط في 2020 بمقدار 8.1 مليون برميل يوميا.

وخفضت الوكالة التي تتخذ من باريس مقرا توقعاتها للطلب على النفط الخام في العام الحالي بمقدار 140 ألف برميل يوميا إلى 91.9 مليون برميل وهو أول تقليص تقوم به منذ عدة شهور.

وقالت الوكالة في تقريرها الشهري "سيظل الطلب على وقود الطائرات المصدر الرئيسي للضعف".
وأضافت "في أبريل نيسان، انخفض عدد كيلومترات السفر الجوي بنحو 80 بالمئة على أساس سنوي وفي يوليو تموز كان التراجع بنسبة 67 بالمئة… معاناة قطاعي الطيران والنقل البري، وهما مكونان أساسيان في استهلاك النفط، لا تزال مستمرة".

 

اقرأ أيضا: هكذا علق وزير المالية التركي على هبوط الليرة لمعدل قياسي (الأناضول)
علق وزير الخزانة والمالية التركي براءت ألبيراق، على تراجع سعر صرف الليرة إلى معدل قياسي مقابل الدولار.

وتواجه الليرة التركية ضغوطا كبيرة، بعد أن وصلت إلى مستوى تاريخي متدن خلال معاملات الجمعة عند 7.3650 ليرة للدولار الواحد.

وقال ألبيراق، في تصريح أدلى به لقناة تلفزيونية محلية، الأربعاء، إن تقلبات أسعار الصرف مؤخرا، تمضي في مستوى تقلبات مشابه حصل قبل عامين.

وأوضح أن العالم يشهد أكبر أزمة اقتصادية عبر التاريخ، بسبب جائحة كورونا، وأن تركيا تعد من الدول الأقل تضررا بالأزمة، مؤكدا أن كافة المعطيات تشير إلى بدء تعافي الاقتصاد التركي بقوة، وأن كل خطوة اتخذتها أنقرة في إطار عودة الحياة إلى طبيعتها، بدأت تنعكس إيجابيا".

وأشار إلى بدء الدول بإعلان معدلات النمو الاقتصادي في الربع الثاني من العام الجاري، حيث تشهد الكثير منها انكماشا خلال هذه المرحلة.

وأعرب عن توقعاته أن تركيا ستكون "الأقل تضررا" بين دول يشهد اقتصادها انكماشا خلال الربع الثاني.

وأردف بأن بلاده ستعلن معدل النمو خلال الشهر الجاري، لافتا إلى أن معطيات مايو/ أيار، ويونيو/ حزيران، تشير إلى تسجيل الاقتصاد تعافيا سريعا، ما سيؤدي إلى تسجيل معدلات إيجابية في الربع الثاني.