في تعاملات سوق الصرف اليوم الجمعة 7 أيار/مايو، ارتفع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية في محافظة إدلب والشمال السوري بنسبة بلغت 0.33% قياساً بأسعار إغلاق أمس، وانخفض سعر صرف الليرة في كل من مدينة دمشق وحلب أمام الدولار الأمريكي والعملات بنسبة 0.27%، وارتفع سعر الذهب مقابل الليرة السورية بنسبة بلغت 0.32% قياسا بالسعر الذي حققه سابقا في دمشق وحلب.
إليكم نشرة الأسعار:
بلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة إدلب، 3,040 شراء و 3,060 مبيع، مقابل الدولار، و 366 شراء و 371 مبيع، مقابل الليرة التركية.
وفي مناطق ريف حلب الشمالي والشرقي، 3,030 شراء و 3,050 مبيع، مقابل الدولار، و 365 شراء و 370 مبيع، مقابل الليرة التركية.
وفي مدينتي حلب وحماة بلغ قيمة صرف الليرة السورية 3,030 شراء و 3,110 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 3,655 شراء و 3,765 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 4,270 شراء و 4,405 مبيع
وفي مدن دمشق وحمص واللاذقية وطرطوس ودرعا بلغت قيمة صرف الليرة السورية 3,030 شراء و 3,120 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 3,655 شراء و 3,765 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 4,270 شراء و 4,405 مبيع.
وبلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة الرقة ومحافظة دير الزور ومدينة منبج ومناطق شمال شرق سوريا، 3,010 شراء و 3,030 مبيع، مقابل الدولار، و 362 شراء و 367 مبيع، مقابل الليرة التركية.
من جهة أخرى بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط:
في مدينة دمشـق: 158,100 ليرة سورية، بتغير بنسبة 0.32%
في مدينة حلـــب: 157,600 ليرة سورية، بتغير بنسبة 0.32%
في محافظة إدلب: 155,000 ليرة سورية، بتغير بنسبة -0.06%
في الرقــة ومنبج: 153,500 ليرة سورية، بتغير بنسبة 0.33%
فيما حددت الجمعية الحرفية للصياغة بدمشق سعر الغرام بـ : 148,000 ل.س
اقرأ أيضاً: تراجع شهية اقتناء الذهب.. الطلب العالمي انخفض 23 بالمئة (عربي21)
كشف التقرير الفصلي لمجلس الذهب العالمي، الخميس، تراجعا ملحوظا في شهية المستثمرين لاقتناء الذهب مع تحسن الظروف الاقتصادية بعد اكتشاف لقاحات كورونا، مؤكدا انخفاض الطلب العالمي على الذهب خلال الربع الأول 2021 بنسبة 23 بالمئة على أساس سنوي.
وقال التقرير، وفقا للأناضول، إن التدفقات الخارجة للصناديق المتداولة قادت هبوط الطلب، إلا أن تحسن طلب المستهلكين الأفراد قدم بعض الدعم.
وهبطت حيازات الصناديق المتداولة في البورصة العالمية من الذهب بمقدار 177.9 طن خلال الربع الأول 2021، بضغط ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وتحسن أداء الدولار.
وبحسب التقرير، فقد انخفض سعر الذهب المقوم بالدولار بنسبة 10 بالمئة بنهاية مارس/ آذار الماضي.
ورصد التقرير نمو الطلب على سبائك الذهب والعملات المعدنية للربع الثالث على التوالي، وبلغ الاستثمار في هذه المنتجات 339.5 طن، وهو أعلى ربع منذ الفصل الأخير 2016.
وأورد التقرير أن الطلب على المجوهرات حقق انتعاشا قويا قياسا على الربع الأول 2020 الذي عانى من الإغلاق.
ونمت احتياطيات الذهب لدى البنوك المركزية العالمية بمقدار 95.5 طن خلال الربع الأول، لتواصل تعزيز احتياطياتها للتحوط ضد التقلبات الاقتصادية.
وانخفض إجمالي المعروض من الذهب بنسبة 4 بالمئة على أساس سنوي في الربع الأول، بضغط تراجع إعادة التدوير المتأثر بسبب ضعف الأسعار، وفق التقرير.
وشهد الذهب إقبالا كبيرا خلال العام الماضي باعتباره أحد الملاذات الآمنة وقت الأزمات ومخزونا للقيمة، وسط تصاعد حدة التداعيات الاقتصادية المصاحبة لتفشي الوباء، إلا أن الطلب على المعدن الأصفر تأثر سلباً منذ نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي بفعل اكتشاف لقاحات فعالة.
وكان محللون ومتعاملون قلصوا توقعاتهم لسعر الذهب خلال استطلاع أجرته رويترز الثلاثاء، إذ استبعد العديد منهم أن يعود إلى مستويات الذروة القياسية المسجلة العام الماضي في ظل تآكل جاذبية المعدن كملاذ آمن بسبب التعافي الاقتصادي.
تراجع السعر الفوري للذهب إلى حوالي 1775 دولارا للأوقية (الأونصة) من ذروته غير المسبوقة 2072.50 دولار المسجلة في أغسطس/ آب، عندما عصفت جائحة كوفيد-19 بالاقتصادات وأجبرت البنوك المركزية على ضخ أموال في الأسواق وخفض أسعار الفائدة.
وبلغ متوسط توقعات 42 محللا ومتعاملا شاركوا في الاستطلاع 1784 دولارا لأوقية الذهب في 2021 و1743 دولارا في 2022، في انخفاض حاد من 1925 دولارا و1908 دولارات على الترتيب في استطلاع مماثل قبل ثلاثة أشهر.
وقال فلورينت بيليه، المحلل لدى سوسيتيه جنرال: “معظم المحركات (لموجة الصعود) تتلاشى”.
وتوقعوا أن يبلغ متوسط سعر الفضة 25.75 دولار للأوقية هذا العام – انخفاضا من 25.86 دولار في المسح السابق – و25 دولارا في 2022.
وقال معظم المشاركين إن أداء الفضة سيتفوق على الذهب هذا العام بفضل استهلاك صناعي قوي. وتُستخدم كميات كبيرة من الفضة في صناعات مثل الإلكترونيات وألواح الطاقة الشمسية.
وقالت سوكي كوبر، المحللة في ستاندرد تشارترد: “نظرا لاستخدام الفضة في الطاقة المتجددة… من المرجح أن يظل اهتمام المستثمرين في الأجل الطويل داعما للأسعار، وبخاصة مع ارتفاع الطلب الصناعي”.
اقرأ أيضاً: الليرة التركية تنتعش قبل يومين من إغلاق تام لنحو 3 أسابيع (عربي21)
انتعشت الليرة التركية خلال تعاملات الثلاثاء، وذلك قبل يومين من بدء تنفيذ قرار الإغلاق التام بالبلاد لنحو ثلاثة أسابيع، في إطار تدابير مواجهة جائحة كورونا.
وارتفعت الليرة التركية نحو واحد بالمئة إلى 8.15 مقابل الدولار، معوضة خسائرها على مدار الأسبوع الماضي عندما انخفضت إلى مستويات قريبة من أقل سعر لها.
وسجلت الليرة 8.15 للدولار خلال تعاملات بعد الظهيرة، مقارنة مع 8.2800 في إغلاق أمس الاثنين.
يرجع انخفاض العملة إلى توقعات لتدهور العلاقات بين أنقرة وواشنطن. وقد تعرضت لمزيد من الضغوط بعد أن دافع شهاب قوجي أوغلو محافظ البنك المركزي يوم الجمعة عن عمليات البيع من احتياطي النقد الأجنبي تحت إدارة سابقة، والتي كانت ترمي إلى دعم الليرة، وقال إن المزيد من رفع أسعار الفائدة قد يضر بالاقتصاد.
لكن الليرة تعافت من أضعف مستوى لها يوم الاثنين البالغ 8.4850 مع بيع الأتراك حيازاتهم من العملة الصعبة للاستفادة من ارتفاع سعر الصرف.
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مؤتمر صحفي بأنقرة، الاثنين، عن إغلاق تام في البلاد اعتبارا من السابعة مساء الخميس 29 نيسان/أبريل الجاري حتى الخامسة صباح الإثنين 17 آيار/مايو المقبل في إطار تدابير مواجهة جائحة كورونا.
وأضاف أردوغان، وفقا للأناضول، أنه سيتم تعليق التعليم وجها لوجه في جميع المؤسسات بما في ذلك رياض الأطفال وستؤجل جميع الامتحانات.
وأوضح أردوغان أن سلسلة المتاجر ستواصل عملها أثناء الإغلاق التام وفق الضوابط المحددة ما عدا أيام الأحد فقط.
وأشار إلى أهمية خفض متوسط الإصابات بكورونا إلى ما دون الـ5 آلاف يوميا في أقرب وقت، لعدم التخلف عن ركب أوروبا التي بدأت بعض دولها العودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية.
وشدد على أن خلاف ذلك، سيضع أمام تركيا فاتورة باهظة الثمن في كافة المجالات كالسياحة والتجارة والتعليم.
وأوضح أن الإغلاق يستثني مؤسسات الإنتاج والغذاء والتنظيف والصحة، مع السماح لقطاع الطعام والشراب، بمواصلة أعماله عبر التوصيل المنزلي.
وأكد أن السفر بين المدن التركية سيتطلب إذنا خاصا خلال الإغلاق، مع شرط خفض عدد الركاب في الحافلات إلى النصف.
ووفق آخر محصلة مساء الاثنين، تخطى إجمالي إصابات كورونا في تركيا 4 ملايين و667 ألفا، توفي منهم ما يزيد عن 38 ألفا، وتعافى أكثر من 4 ملايين و121 ألفا.
اقرأ أيضاً: بيتكوين تقفز 8% وتتجه لإنهاء سلسلة 5 جلسات من الخسائر (رويترز)
قفزت العملة الرقمية “بيتكوين” اليوم الاثنين بما يصل إلى ثمانية بالمئة، حيث تتجه إلى إنهاء سلسلة خسائر استمرت خمس جلسات، غير أن العملة المشفرة تقل بنحو الخمس عن أعلى مستوياتها على الإطلاق، الذي بلغته في وقت سابق هذا الشهر.
كانت بيتكوين في أحدث تعاملات مرتفعة 6.7 بالمئة إلى 52 ألفا و452 دولارا.
وسجلت بيتكوين وعملات مشفرة أخرى خسائر حادة الجمعة الماضي، على خلفية مخاوف من أن خطة الرئيس الأميركي جو بايدن رفع الضرائب على الأرباح ستقوض الاستثمارات في الأصول الرقمية.
وهوت بيتكوين الجمعة إلى 47 ألفا و555 دولارا، لتكون دون مستوى خمسين ألف دولار للمرة الأولى منذ أوائل مارس/ آذار. وكانت في أحدث تعاملات منخفضة أربعة بالمئة إلى 49 ألفا و667 دولارا.
وانخفضت العملتان المنافستان الأصغر، إثيريوم وإكس.آر.بي، 3.5 بالمئة و6.7 بالمئة على الترتيب، في حين هبطت دوجكوين، التي أنشئت كمزحة وارتفعت بنحو ثمانية آلاف بالمئة هذا العام قبل آخر تراجع، 20 بالمئة إلى 0.21 دولار، وذلك وفقا لكوينجيكو المتخصصة في تتبع الأسعار والبيانات.
وتنامى قبول بيتكوين لدى القطاع المالي التقليدي باعتبارها أداة للاستثمار ووسيلة للدفع، حيث أبدت شركات كبرى قبولها للعملات المشفرة أو استثمرت فيها، منها “بي.إن.واي ميلون” و”ماستركارد” و”تسلا”.
وتجاوزت بتكوين حاجز ستين ألف دولار أوائل الشهر الماضي بدعم من شراء تسلا عملات مشفرة بقيمة 1.5 مليار دولار لميزانيتها العمومية. وكان نطاق تداولها ضيقا على مدار الأسبوعين الأخيرين.
اقرأ أيضا: كيف أصبحت البتكوين رائدة العملات الرقمية؟ (الجزيرة)
أدخلت نجمة العملات الرقمية البتكوين (Bitcoin) عالم المال في صراع محموم، حيث تتسارع كبرى شركات التكنولوجيا العالمية -وفي مقدمتها شركة “تسلا” (Tesla) بعملية شراء تاريخية قيمتها 1.5 مليار دولار في فبراير/شباط الماضي- من أجل انتزاع هذا “الذهب الرقمي” الجديد.
وقالت صحيفة لوفيغارو (Le Figaro) الفرنسية إن هذه العملة المشفرة الرائدة شهدت في عام واحد زيادة في قيمتها 10 أضعاف لتبلغ مستويات خيالية حيث وصلت الآن إلى حوالي 60 ألف دولار للبتكوين الواحد، مما دفع البعض إلى اعتبار هذا الأصل الرقمي عملة المستقبل التي تستطيع يوما ما أن تحل محل اليورو أو الدولار.
أول عملية شراء
في 22 مايو/أيار 2010 جرت أول عملية شراء لأصل حقيقي باستخدام البتكوين حيث اشترى في ذلك اليوم مطور أميركي يدعى لازلو هانييتس (Lazlo Hanyecz) قطعتي بيتزا بـ 10 آلاف بتكوين (حوالي 28 مليار دولار حاليا) ومنذ ذلك الحين يحتفل عشاق العملة الرقمية بهذا اليوم سنويا تحت مسمى “يوم بيتزا البتكوين” احتفاء بأغلى بيتزا في تاريخ البشرية.
بشكل متسارع ظهرت بعدها منصات التبادل الأولى، مثل “كوين بييس” (Coinbase) عام 2011، و”كراكن” (Kraken) عام 2012، وتم الوصول لمعادلة عملة البتكوين مقابل الدولار في فبراير/شباط 2011، ومنتصف نفس السنة وصل السعر إلى 30 دولارا.
لكن البتكوين لم تبدأ مسيرتها كعملة حقيقية -بحسب لوفيغارو- سوى في “الإنترنت المظلم” -وهي شبكة إنترنت موازية يتم فيها شراء أي شيء بسرية تامة دون الحاجة لكشف الهوية- وهو الأمر الذي أكسبها سمعة سيئة في البداية.
كما كانت الأيام الأولى للعملة المشفرة مليئة بالفضائح الكبرى، مثل فضيحة اختراق منصة “إم تي غوكس” (MT GOX) -وهي بورصة عملات رقمية مقرها طوكيو- حيث ذهبت حوالي 700 ألف بتكوين أدراج الرياح.
بدايات
وتؤكد الصحيفة أن قصة البتكوين لم تبدأ من عدم حيث تعود جذورها إلى تسعينيات القرن الماضي مع ظهور حركة “سايفربانكس” (Sypherpunks)، المناهضة للرقابة عبر الإنترنت من خلال التشفير، حيث تعتمد البتكوين على مجموعة من التقنيات التي طورها متخصصو تكنولوجيا المعلومات من هذه الحركة على مدى 20 إلى 30 عاما، بحسب باتيست لاك مؤسس إحدى وكالات التداول بالعملات المشفرة.
ففي 31 أكتوبر/تشرين الأول 2008 نشرت شخصية غامضة تدعى ساتوشي ناكاموتو (Satoshi Nakamoto) رسالة في قائمة بريدية متخصصة تعلن فيها أنها بصدد إنشاء عملة رقمية بعيدة عن أي سلطة أو رقابة، داعية المطورين الذين يرغبون في ذلك إلى مساعدتها في مشروعها.
وبعدها في يناير/كانون الثاني 2009 تم إنشاء الكتلة الأولى من العملة، وهو ما لم يثر حينها سوى اهتمام بعض أخصائيي البرمجة ومعظمهم من الأميركيين، ثم جاء إطلاق التقدير الأول للعملة في أكتوبر/تشرين الأول من نفس السنة حيث بلغت قيمة العملة آنذاك 0.001 دولار، وهو المبلغ المماثل لتكلفة إنتاجها من الكهرباء.
اللحظة الفارقة
لكن اللحظة التي شكلت حقيقة لحظة فارقة في تاريخ العملة كانت عام 2017، حيث اجتاحت حمى غير عادية الأسواق، وسارع كثيرون إلى اقتناء هذا الرمز الرقمي، فانتقل سعر البتكوين في غضون أشهر قليلة من 3500 دولار إلى ما يقارب 20 ألفا، وفي بعض الأيام قفز السعر بمقدار ألف دولار دفعة واحدة.
غير أن عالم المال لم يمنح بعد ثقته للعملة الرقمية الناشئة، ووصفها أحد مسؤولي الشركات الكبرى بأنها عملية احتيال لا غير ستنهار سريعا من الداخل، وهو ما كاد فعلا يتأكد حيث شهدت العملة انهيارا نهاية 2017 أدى إلى أجواء من الذعر في الأسواق.
وفي غضون بضعة أشهر، انخفض السعر مجددا ليصل إلى 3 آلاف دولار، لكن عام 2019 أدى إعلان شركة فيسبوك (Facebook) عن إنشاء عملتها الرقمية الخاصة بها “ليبرا” (Libra) إلى رفع السعر مجددا حيث ارتفع إلى ما يقارب 10 آلاف دولار، وهو المشروع الذي تخلت عنه فيسبوك في النهاية بضغط من البنك المركزي الأميركي.
لكن الدفعة غير المتوقعة التي أنعشت العملة الرقمية جاءت من الصدمة التي خلفها وباء كورونا حيث رأى المستثمرون المؤسسون (البنوك وشركات التأمين وغيرهم) -في سياق تُغرِق فيه البنوك المركزية الأسواق بالنقد- في البتكوين حائط صد منيعا في مواجهة انخفاض قيمة العملات التقليدية.
يشار إلى أن البتكوين واصلت تراجعها لليوم الخامس على التوالي، لتقترب في تعاملات اليوم أكثر من مستوى 50 ألف دولار للوحدة الواحدة.
ويأتي هبوط أكبر عملة رقمية من حيث القيمة السوقية، وسط توقعات بأن عمليات التحفيز الأخيرة بالولايات المتحدة سيتم إنفاقها في الاقتصاد الحقيقي بدلاً من الأسواق المالية وشراء الأصول.
وانخفضت قيمة البتكوين على مدى الأسبوع الجاري بنحو 10%، مسجلة أطول سلسلة تراجع منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي.