أعلنت الجبهة الشامية عبر معرفاتها الرسمية قبول مجلس الشورى فيها طلب استقالة عبدالعزيز سلامة قائدها العام, وتعيين محمد علي الحركوش أبو عمرو خلفاً له كقائد

معارك عنيفة خاضها الثوار في غرفة عمليات فتح حلب على أكثر من جبهة في حلب المدينة ضد قوات الأسد، في أحياء الخالدية والأشرفية والراشدين وحلب

فشل تنظيم داعش بالسيطرة على بلدة أم حوش بعد أن شن عليها هجوماً واسعاً فجراً بدأه بسيارة مفخخة ومن ثم حاول عناصر التنظيم الدخول من

قام تنظيم داعش بالأمس بقطع رأس اثنين من السائقين المدنيين اللذين حاولا إدخال المحروقات إلى مناطق سيطرة الثوار في ريف حلب الشمالي. وقد فرض التنظيم

أعلنت الجبهة الشامية على معرفاتها الرسمية صدور قرار بعفو عام يشمل المحكومين بقضايا مختلفة، وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، يشمل العفو كل المحكومين، باستثناء

قامت حركة أحرار الشام الإسلامية بصفقة تبادل مع قوات النظام بحلب، حيث سلمت جثثا لقتلى قوات النظام واستلمت شهداء من جبهات متعددة منها، البريج والعامرية