الرئيسية » أسعار صرف الليرة مقابل الذهب والعملات يوم الخميس 4 شباط

أسعار صرف الليرة مقابل الذهب والعملات يوم الخميس 4 شباط

في ختام تعاملات سوق الصرف اليوم الخميس 4 شباط/فبراير، انخفض سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية في محافظة إدلب والشمال السورية بنسبة بلغت 0.33% قياساً بأسعار إغلاق أمس، وانخفض سعر صرف الليرة في كل من مدينة دمشق وحلب أمام الدولار الأمريكي والعملات بنسبة 0.98%، وانخفض سعر الذهب مقابل الليرة السورية بنسبة بلغت 1.15% قياسا بالسعر الذي حققه سابقا في دمشق وحلب.

إليكم نشرة الأسعار:

بلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة إدلب، 3,030 شراء و 3,050 مبيع، مقابل الدولار، و 424 شراء و 428 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مناطق ريف حلب الشمالي والشرقي، 3,010 شراء و 3,030 مبيع، مقابل الدولار، و 421 شراء و 425 مبيع، مقابل الليرة التركية.

وفي مدينتي حلب وحماة بلغ قيمة صرف الليرة السورية 3,055 شراء و 3,085 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 3,675 شراء و 3,710 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 4,325 شراء و 4,380 مبيع

وفي مدن دمشق وحمص واللاذقية وطرطوس ودرعا بلغت قيمة صرف الليرة السورية 3,070 شراء و 3,100 مبيع، مقابل الدولار، وسجلت الليرة أمام اليورو سعر 3,675 شراء و 3,710 مبيع، وسجلت أمام الدينار الأردني 4,325 شراء و 4,380 مبيع.

وبلغ سـعر صرف الليرة السورية، في محافظة الرقة ومحافظة دير الزور ومدينة منبج ومناطق شمال شرق سوريا، 3,020 شراء و 3,040 مبيع، مقابل الدولار، و 423 شراء و 427 مبيع، مقابل الليرة التركية.

من جهة أخرى بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط:

في مدينة دمشـق: 154,800 ليرة سورية، بتغير بنسبة -1.15%
في مدينة حلـــب: 154,100 ليرة سورية، بتغير بنسبة -1.35%
في محافظة إدلب: 152,300 ليرة سورية، بتغير بنسبة -1.81%
في الرقــة ومنبج: 151,800 ليرة سورية، بتغير بنسبة -1.81%

فيما حددت الجمعية الحرفية للصياغة بدمشق سعر الغرام بـ : 154,000 ل.س

اقرأ أيضاً: الدولار عند أعلى مستوى بشهر ونصف.. وأسعار النفط ترتفع (رويترز)

قفز الدولار الأمريكي في نهاية جلسة تداول الاثنين لأعلى مستوى في شهر ونصف، كما أغلقت أسعار النفط على ارتفاع بدعم من هبوط في المخزونات الأمريكية، وزيادة في الطلب على الوقود.

وارتفع مؤشر الدولار 0.43 بالمئة إلى 91.017 في نهاية جلسة التداول، وهو أعلى مستوى له منذ الحادي والعشرين من كانون الأول/ ديسمبر.

وجاءت تحركات الدولار بدعم من أدلة تشير إلى أن تعافي الولايات المتحدة من جائحة فيروس كورونا أقوى من دول أخرى.

كما تزامنت مكاسب الدولار خلال تعاملات الاثنين مع صعود أسعار النفط والفضة، وكلاهما مسعر بالعملة الأمريكية، اثنين بالمئة وسبعة بالمئة على الترتيب.

أغلقت أسعار النفط مرتفعة أكثر من اثنين بالمئة، بدعم من هبوط في مخزونات الخام الأمريكية، وزيادة في الطلب الشتوي على الوقود؛ بسبب واحدة من أسوأ العواصف الثلجية التي تضرب شمال شرق الولايات المتحدة في سنوات.

وأنهت عقود خام برنت القياسي العالمي لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 1.31 دولار، أو ما يعادل 2.4 بالمئة، لتسجل عند التسوية 56.35 دولارا للبرميل.

وصعدت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 1.35 دولار، أو ما يعادل 2.59 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 53.55 دولارا للبرميل.

وسجل الخامان القياسيان كلاهما مكاسب بحوالي ثمانية بالمئة في كانون الثاني/ يناير.

وأظهرت بيانات حكومية أمريكية، الأسبوع الماضي، هبوطا قدره 2.3 مليون برميل في مخزونات الخام في مركز تسليم العقود الآجلة للخام الأمريكي في كاشينج بولاية أوكلاهوما. وقال محللون ومتعاملون إن من المتوقع أن تسجل المخزونات هبوطا أسبوعيا آخر بنفس القدر.

وقال جون كيلدوف الشريك في (أجين كابيتال إل إل سي) في نيويورك: “الخام يلقى دعما من عوامل صغيرة كثيرة هذا الأسبوع.. انخفاضات متوقعة في كاشينج، وزيادة مفاجئة في الطلب الشتوي على الوقود، وسط أحوال جوية أكثر برودة، والمزيد من المحادثات في كابيتول هيل (الكونغرس الأمريكي) بشأن شيكات التحفيز”.

وقال بنك جولدمان ساكس إن أسعار النفط قد ترتفع إلى 65 دولارا للبرميل بحلول تموز/ يوليو، متوقعا نقصا قدره 900 ألف برميل يوميا في المعروض في سوق النفط في النصف الأول من 2021، وهو رقم أعلى من توقعاته السابقة البالغة 500 ألف برميل يوميا.

ومن ناحية أخرى، أظهر مسح أجرته رويترز أن إنتاج أوبك من النفط ارتفع لسابع شهر على التوالي في يناير/ كانون الثاني، بعد أن اتفقت المنظمة وحلفاؤها على مزيد من التخفيف لقيود الإمدادات، رغم أن نمو الإنتاج كان أصغر من المتوقع.

وأظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن إنتاج النفط في الولايات المتحدة ارتفع فوق 11 مليون برميل يوميا في نوفمبر/ تشرين الثاني، وهي المرة الأولى التي يتجاوز فيها ذلك الرقم منذ نيسان/ أبريل الماضي.

اقرأ أيضاً: توقعات بارتفاع “بيتكوين” إلى 50 ألف دولار (العربي الجديد)

يمكن أن يتجاوز سعر “بيتكوين” 50 دولار على المدى الطويل حيث يتنافس الأصل الرقمي مع الذهب لتدفقات الاستثمار، وفقاً لبورصة العملات المشفرة Luno ووسيط OSL.

قال فيجاي أيار، رئيس منطقة آسيا والمحيط الهادئ في Luno في سنغافورة، في جلسة أسئلة وأجوبة عبر الإنترنت مع وكالة “بلومبيرغ” الأميركية، اليوم الثلاثاء: “نحن نتحدث عن بيتكوين خلال السنوات الثلاث، أو الخمس، أو العشر القادمة التي تتقدم ببطء نحو القيمة السوقية للذهب. إذا حدث ذلك، فأنت تنظر إلى عملة مشفرة قد يفوق سعرها 50 ألف دولار في المستقبل”.

تضاعفت عملة “بيتكوين أربع مرات في العام الماضي، ووصلت إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند حوالي 42 ألف دولار في أوائل يناير/ كانون الثاني قبل أن تتراجع بحوالي 10 آلاف دولار. وانقسمت الآراء حول الارتفاع، حيث أشار بعض المعلقين إلى زيادة الاهتمام من جانب المستثمرين على المدى الطويل، فيما أشار آخرون إلى وجود مضاربة وفقاعة أسعار.

وفي حين أنّ “بيتكوين” تحظى بشعبية كبيرة في التداول، “يزداد شراء عملة بيتكوين كوسيلة للتحوط ضد التضخم وكذهب رقمي”، كما قال مات لونغ، رئيس التوزيع والسمسرة الأولية في منصة الأصول الرقمية OSL في هونغ كونغ، لوكالة “بلومبيرغ”.

وأضاف لونغ أنّ “توقع سعر بيتكوين يمثل تحدياً، ولكن من المحتمل أن يرتفع على المدى الطويل حيث تحول الصناديق والمكاتب العائلية 0.5% أو 1% من محافظهم الاستثمارية إليها”.

تم تداول “بيتكوين”، الذي ارتفع سعرها بنسبة 9% هذا العام، عند حوالي 31500 دولار اعتباراً من الساعة 7 صباحاً في لندن اليوم الثلاثاء.

وقالت هيئة الرقابة المالية في المملكة المتحدة، هذا الشهر، إنّ الأشخاص الذين يشترون العملات الرقمية أو يستثمرون في الشركات ذات الصلة “يجب أن يكونوا مستعدين لخسارة كل أموالهم”. كما شعرت UBS بالحاجة إلى تذكير العملاء بأن عملة “بيتكوين” شديدة الخطورة ويمكن أن تصل إلى الصفر، مستشهدة بأسماء Myspace و Netscape.

لكن في العام الماضي، بدأت المؤسسات المالية الأميركية الكبيرة في دمج “بيتكوين” في عملياتها، وفق “بلومبيرغ”. تمكن الناس فجأة من شراء وبيع الأشياء باستخدام “بيتكوين” على Paypal، وأنشأت Fidelity Investments صندوق “بيتكوين”، وأعلنت منصة تداول العملات المشفرة Coinbase عن خطط لطرحها للجمهور.

وارتفعت “إيثر” بأكثر من خمسة أضعاف في العام الماضي مقارنة مع أربعة أضعاف في سعر “بيتكوين” وسط ازدهار العملة المشفرة. يعتقد المؤيدون أن العملات الرقمية تنضج كفئة أصول، بينما يقول المنتقدون إنها تظل عرضة للمضاربة المتفشية والتقلبات الكبيرة.

 

اقرأ أيضاً: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو اقتصاد تركيا 6 بالمئة في 2021

توقع صندوق النقد الدولي، أن يحقق الاقتصاد التركي نموا إيجابيا بواقع 6 بالمئة للعام الحالي (2021)، فيما رحب بسياسة أنقرة الأخيرة البعيدة عن نمو القروض والأموال السريعة.

جاء ذلك في بيان أصدره صندوق النقد الدولي، عن الاقتصاد التركي، مساء الإثنين.

وأشار البيان إلى أن جائحة كورونا ألقت بظلالها على القطاعين الصحي والاقتصادي بتركيا كما هو الحال في بقية دول العالم.

وأضاف أن سياسة التركيز على التوسع النقدي والائتماني أعطت دفعة قوية للنمو الاقتصادي، لكنها في الوقت نفسه جعلت الاقتصاد أكثر حساسية للمخاطر الداخلية والخارجية.

وأوضح أن تشديد السياسة النقدية التي اتبعتها تركيا منذ أواخر العام 2020، وتخفيف الإجراءات التنظيمية المؤقتة، والتباطؤ الملحوظ في الإقراض المصرفي المملوك للدولة، ساعد على الحد من الضغط على الليرة التركية وإعادة بناء الثقة فيها.

وقال البيان: “من المتوقع أن يواصل الاقتصاد التركي نموه الإيجابي في 2021، ومن المتوقع أن يحقق نموا إيجابيا بواقع 6 بالمئة للعام الحالي”.

ورحب صندوق النقد الدولي بالسياسة الأخيرة البعيدة عن نمو القروض والأموال السريعة.

​​​​​​​وذكر البيان أنه ينبغي التركيز على الاصلاحات الهيكلية التي تخفف من المخاطر التي تشكلها الآثار السلبية للوباء، وأن تشمل الاصلاحات دعم الفئات الأكثر ضعفا وتعزيز مرونة سوق العمل وتخفيض ديون الشركات.

ومؤخرا، وضعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعات متفائلة بشأن الاقتصاد التركي خلال العام 2021، مع بدء الحصول على لقاحات للوقاية من تفشي جائحة كورونا.

وفي نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن حكومته أطلقت إصلاحات اقتصادية جديدة، داعيًا المستثمرين المحليين والدوليين للوثوق بها وضخ استثمارات.

وقال أردوغان إنه تم إطلاق مرحلة جديدة ترمي إلى تحقيق الاستقرار الاقتصادي وزيادة النمو والتوظيف، مضيفًا: “بدأنا عهد إصلاحات جديدة على صعيدي الاقتصاد والقوانين”.

وسبق إعلان الإصلاحات الاقتصادية الجديدة، توقيع الرئيس أردوغان، مرسوم تعيين الوزير السابق لطفي ألوان، ليكون وزيرا للخزانة والمالية خلفا لبراءت ألبيرق، وتعيين ناجي آغبال، محافظا للبنك المركزي خلفا لمراد أويصال.