تقارير

شن الثوار في حلب اليوم الإثنين هجوماً عنيفاً على مواقع قوات الأسد في حي الراشدين والبحوث العلمية، حيث تم قصف معاقل قوات الأسد في هذه

تكاد تتطابق سياسات داعش ونظام الأسد من مختلف النواحي، حيث ينتهج التنظيمان سياسات التهجير والقتل العشوائي ضد السوريين على اختلاف مللهم وأعراقهم، وكلاهما أوغل في

تمكن الثوار نهار اليوم من تحرير بلدة البل التي سيطر عليها داعش بداية الشهر الحالي، حيث بدأت المعارك صباح اليوم من أكثر من محور أستخدم

أ – رامي الأحمد دقت أجراس الخطر في كل مكان هنا في حلب وباتت عصابات الدولتين تطرق أبواب المحرر، فداعش تبدو مصممة على التقدم ومليشيا

المقدم حسين هرموش هو ضابط سابق في الجيش برتبة مقدم وهو القائد السابق لحركة لواء الضباط الأحرار، برزَ اسمه بعد انشقاقه وتأسيسه اللواء خلال الثورة

الأسد وعبر رئيس حكومته الحلقي , يعد عناصر مليشياته بزيادة مالية تقدر ب10 آلاف ليرة سورية, سوف تصرف بداية الشهر القادم بحسب تصريح وائل الحلقي

على مدى عشرة أيام تقريباً يستهدف طيران الأسد بشكل مكثف مدينتي مارع وتل رفعت في ريف حلب الشمالي بالطيرانين المروحية والحربية , ملقياً البراميل المتفجرة

لا صحة للأنباء والإشاعات التي تحدثت عن غارات جوية شنها طيران التحالف الدولي على مواقع تابعة لتنظيم داعش, وذلك بعكس الكلام الذي أثير حول قصف

في ظل الحرب المشتركة التي يقودها نظام الأسد بالتنسيق مع داعش في حلب وريفها ضد الثوار والمدنيين على حد سواء، يستمر الوضع الإنساني بالتدهور، كما