بحار

أصابت العلماء حالة من الدهشة، لحظة ظهور حوت “بيلوغا” ضخم جدا على سواحل سياتل في المحيط الهادئ بعد اختفائه منذ عام 1940، وعدم رصده في

رغم أنه قد لا يشبه المخلوقات الأسطورية التي تنفث النيران كما يوحي اسمه، إلا أن توثيق كائن تنين البحر الأزرق، لا يزال يعد أمرًا نادراً.

يعود تاريخ قوارب الإبحار إلى أكثر من 5 آلاف عام، عندما جاب المصريون القدماء نهر النيل على متن مركبات خشبية، تعمل بدفع الرياح للأشرعة والتجديف.

يذهب العلماء بعيدا في البحث عن الكائنات الفضائية وغيرها من الكائنات خارج الأرض، مع أن بعض أشكال الحياة على الأرض أغرب مما قد يتخيله البشر

أظهرت خارطة ثلاثية الأبعاد (3D) حديثة أميالاً من الكابلات المتواجدة في قاع المحيط، والتي تتضمن عالماً من المعلومات المندفعة عبرها. الخارطة والبيانات صُورت بواسطة المبرمج،

ذكرت تقارير صحفية، أن عددا من البحارة الإيطاليين، عثروا على حيوان غريب، في المياه المحاذية لإحدى جزر البلاد، حتى أنهم ذُهلوا من الملامح التي تعلو

إذا كان كل لتر من ماء البحر يحتوي على 35 غراما من الأملاح المذابة فيه، فإن كل لتر من المياه العذبة يحتوي على 0.5 غرام

سلط بحث جديد الضوء على ظاهرة طبيعية ساحرة تحدث في بعض مناطق المحيطات حول العالم، لكن تم توثيق رصدها لأول مرة عن طريق الأقمار الصناعية