تقارير

يحاول الثوار إحكام السيطرة على القرى والبلدات القريبة من مطار أبو ضهور العسكري، من خلال شن هجمات عسكرية مباغتة على القرى والبلدات التي تتحصن فيها […]

إستمرت العمليات العسكرية للثوار بالرغم من تحسن الأوضاع الجوية لصالح طيران الأسد الذي كثف من طلعاته على مختلف المحاور، وسيطروا على نقاط هامة في عدة

ثلاثة غارات نفذها طيران الأسد في مدينة الباب بريف حلب الشرقي إستهدف خلالها أسواق المدينة، وبحسب الدفاع المدني في مدينة الباب فإن الحصيلة النهائية هي

تتوافد الشخصيات السورية المعارضة إلى العاصمة المصرية تباعاً لحضور المؤتمر المزمع عقده هناك، والذي يضم وبحسب سياسيين معظم الشخصيات السورية لإيجاد حل سياسي للأزمة بحسب

كثرت في الأونة الأخيرة عمليات الإغتيال لقادة وعناصر تابعين للثوار في حلب وريفها بشكل عام، ناهيك عن الإنتشار الواسع للسيارات المفخخة والتي تستهدف الثوار بمختلف

قامت وحدات الحماية الكردية والمشتقة من أحزاب كردية بإختطاف فتاة كردية من قرية "معبطلي" التابعة لمدينة عفرين شمال حلب، حصل ذلك في نفس اليوم الذي

بسبب الحالة الإقتصادية المتردية التي يعيشها السوريون في هذه المراحل الصعبة لجأ معظمهم لوسائل تدفئة بدائية لا يراعى فيها أدنى معايير السلامة، كالتدفئة على الحطب

" هدى " أو " زينة " إختلفت التسميات والكارثة واحدة، أسبوع كامل من الأحوال الجوية القاسية جداً أنهكت السوريين المقيمين والمهجرين ومن هم تحت

غطت الثلوج ليلة أمس معظم المناطق السورية، حيث إنخفضت درجات الحرارة بشكل كبير في الشمال والجنوب والوسط السوري، وهبت رياح متوسطة السرعة قطبية المنشأ، الهطولات

درجات الحرارة التي تجاوزت العشرة درجات دون الصفر كانت كافية لتقتل أطفال حلب في الأحياء المحررة وفي الخيام المنتشرة قرب الحدود السورية التركية، حيث لا