تقارير

الثوار في حلب حققوا تقدماً ملموس على أكثر من محور في قلب حلب ضد قوات الأسد وميليشياته، وقتلوا خلال المعارك والاشتباكات المستمرة منذ أيام عشرات […]

حي السليمانية واحد من الأحياء الخاضعة لسيطرة النظام بحلب شهد أمس حركة نزوح كبيرة لسكانه بعد استهدافه بصاروخ مصدره قوات الأسد، حيث تحدث ناشطون معارضون

على مدى الأيام القليلة الماضية تواردت أنباء عن نية تنظيم داعش اقتحام ريف حلب الشمالي وأنه قد عزز جبهاته على محاور (مارع، وتل مالد، وصوران)،

مناشدات وتكهنات أطلقها سوريون بعد العملية العسكرية التي استهدف خلالها العرب مليشيات الحوثي في اليمن وقد أطلقوا عليها "عاصفة الحزم"، ويبدو أن المطالب بالرغم من

ضربت سيارة مفخخة يقودها انتحاري من تنظيم داعش مدينة مارع بريف حلب الشمالي, سمع صوت التفجير بشكل واضح في معظم بلدات ريف حلب الشمالي, وبحسب

نسف الثوار من حركة أحرار الشام الإسلامية مساء أمس حاجزاً لقوات الأسد قرب قرية البارد في سهل الغاب شمالي غربي حماة، بسيارة مفخخة مسيرة عن

استفاقت مدينة إدلب المحررة اليوم على أكثر من عشرين غارة جوية شنها طيراني الأسد المروحي والحربي، كما طال القصف ريف إدلب بعدة غارات أدت لارتقاء

مخيم اليرموك على أطراف العاصمة دمشق عاقبه الأسد على مدى طويل من عمر الثورة السورية، حيث حرم سكانه من لقمة عيشهم وأجبرهم على المكوث في

مدينة الزبداني شرق دمشق تعيش منذ مدة قصف يومياً بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة التي تنهال بالعشرات على المدينة الأهلة بالسكان، والتي تقع بالقرب من الحدود

معبر نصيب الحدودي بين سورية والأردن آخر النقاط المتبقية لنظام الأسد في الجنوب، بعد أن سيطر الثوار هناك على طول الخط الذي يفصل الأردن وسورية