تقارير

ألقى طيران الأسد المروحي برميلاً متفجراً على حي القطانة بحلب القديمة، أدى القصف لارتقاء سبعة مدنيين على الأقل وجرح عشرة آخرين، ولا تزال عمليات الإنقاذ […]

لا يختلف كثيراً منهجا داعش والأسد في السياسات الخارجية، فداعش أيضاً تحتفظ بحق الرد عندما يقتحم عليها الأمريكان أهم معاقلها الأمنية والاقتصادية، لكنها في المقابل

بعد أن سيطر ثوار جيش فتح إدلب مؤخراً على تلة المسطومة المطلة على المعسكر بريف إدلب، أصبح الطوق محكماً حول المعسكر الذي يعتبر أخر نقاط

تمكن ثوار جيش فتح القلمون من إعادة السيطرة على تلة موسى في القلمون الغربي التي احتلتها مليشيا نصر الله في وقت سابق بغطاء نيراني كثيف

لم يعد خافياً على أحد السياسة التي يتبعها تنظيم داعش، فهو بات يختار مواقعه بانتظام ليشن عليها هجوماته الكاسحة، فالتنظيم أحوج ما يكون اليوم لمصادر

استأنف طيران الأسد بنوعيه الحربي والمروحي حملته الجوية على حلب وريفها اليوم الجمعة، حيث ألقى الطيران المروحي براميله المتفجرة على أحياء بستان القصر، وجب القبة،

ارتقى في حلب وريفها خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية أكثر من خمسين شهيدا، جاء ذلك بعد أن استهدف الطيران الحربي والمروحي على مدار الساعات الماضية

شهدت جبهات الثوار مع تنظيم داعش في ريف حلب الشمالي معارك عنيفة بين الطرفين نهار أمس الإثنين، حيث تحدثت مصادر عسكرية عن تقدم للثوار على

مع كل هبوط مفاجئ لليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي لتتخطى حدود 300 ليرة مقابل كل دولار واحد يسارع تجار التجزئة لرفع أسعار البضائع والسلع الأساسية

على مدى سنوات طوال كأنهن الدهر كله بالنسبة للسوريين الأحرار منهم وليسوا العبيد بطبيعة الحال، ظل الأمل قائماً بأن تمد يد الأتراك لتنتشلهم من بركة