تقارير

قوات سوريا الديموقراطية والتي تجمع عدداً من الميليشيات الكردية والعربية والتركمانية لا تزال تهاجم قرى وبلدات ريف حلب الشمالي المحررة وترتكب الانتهاك تلو الأخر بحق […]

تتناقل موقع التواصل الاجتماعي تحديداً "تويتر" حملات داعمة لتركيا يدعوا من خلالها ناشطون ومغرودن عرب إلى التضامن مع تركيا اقتصاديًّا؛ ردًّا على العقوبات الروسية في

حالة من التعتيم والتخبط يعيشها الإعلام الروسي، منذ حادثة إسقاط تركيا، لطائرة سوخوي الروسية، اخترقت مجالها الجوي، الثلاثاء الماضي، وتصف وسائل الإعلام الروسية، هذه الحادثة،

استراتيجية روسيا في سوريا يمكن تلخيصها في جملة واحدة " الحرب المدمرة " حيث لم يعد خافيا على أحد استهداف طائرات الاحتلال الروسي البنى التحتية

يواصل الطيران الحربي الروسي تحليقه المكثف في أجواء حلب وريفها المحررة حيث قام باستهداف مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي بثلاث غارات جوية، أسفر ذلك

من هي ميليشيا جيش الثوار التي تحالفت مع الأحزاب الكردية في الشمال السوري وبالتحديد في عفرين، سؤال يتبادر إلى ذهن الكثيرين الذين صدموا من التطورات

تمكنت فصائل الثوار بريف اللاذقية الشمالي من استعادة السيطرة على منطقة استراتيجية في جبل التركمان بريف اللاذقية خلال المعارك الجارية مع قوات الأسد وحشد المليشيات التابعة

كانتقام من تركيا تسعى روسيا لإنشاء كيان كردي مستقل شمال سوريا ينضم لاحقًا إلى دولة كردية تضم كردستان العراق، جاء ذلك على لسان مصادر إعلامية

كثف طيران الاحتلال الروسي من غاراته الجوية على القرى والبلدات الحدودية المحررة مع تركيا وعدة مناطق في ريف حلب وشمال إدلب، ما أدى إلى سقوط

قالت وزارة الدفاع الروسية، أن عددا من الصحافيين الروس قتلوا وأصيبوا خلال تغطية المعارك الجارية في جبل التركمان بريف اللاذقية شمال غرب سوريا والذي يشهد